الثلاثاء، 29 مارس 2011
General Carter F. Ham
General Carter F. Ham
Commander, United States Africa Command
General Carter F. Ham became commander of U.S. Africa Command headquartered in Stuttgart, Germany on March 9, 2011. U.S. Africa Command is one of six unified geographic commands within the Department of Defense unified command structure. General Carter F. Ham served as an enlisted Infantryman in the 82nd Airborne Division before attending John Carroll University in Cleveland, Ohio. He was commissioned in the Infantry as a Distinguished Military Graduate in 1976. His military service has included assignments in Kentucky, Ohio, California, Georgia, Italy and Germany to name a few. He has also served in Saudi Arabia, Qatar, Macedonia, and Iraq. He has held a variety of positions to include Recruiting Area Commander; Battalion Executive Officer at the National Training Center; Advisor to the Saudi Arabian National Guard Brigade; Commander, 1st Battalion, 6th Infantry; Chief of Staff, 1st Infantry Division; Commander, 29th Infantry Regiment; commander, Multi-National Brigade, Mosul, Iraq; Commander, 1st Infantry Division; Director for Operations, J-3, The Joint Staff, Washington, DC. His previous assignment was Commanding General of U.S. Army Europe and 7th Army. His military education includes the Armor Officers Advanced Course, Naval College of Command and Staff, graduating with distinction, and the U. S. Air Force’s Air War College. General Ham's awards and decorations include Army Distinguished Service Medal, Defense Superior Service Medal with three oak leaf clusters, the Legion of Merit with two oak leaf clusters, the Bronze Star Medal, and the Joint Service Commendation Medal. General William E. (Kip) Ward became the first commander of US Africa Command in Stuttgart, Germany, on October 1, 2007. US Africa Command is one of six unified geographic commands within the Department of Defense unified command structure.
الجنرال كارتر.. القائد الجديد لـ"افريكوم"
الجنرال كارتر.ف. هام
قائد القيادة الامريكية الافريقية "افريكوم"
أصبح الجنرال كارتر اف هام قائدا للقيادة الاميركية الأفريقية "افريكوم" ومقرها في شتوتغارت ، ألمانيا يوم 9 مارس 2011. و"افريكوم" واحدة من ستة قيادات جغرافية موحدة داخل الهيكل الموحد لوزارة الدفاع " البنتاغون" خدم الجنرال كارتر هام كجندي مشاة في الفرقة المجوقلة 82 قبل حضوره جامعة جون كارول في كليفلاند بولاية أوهايو. وقد التحق في سلاح المشاة وتخرج امتياز في عام 1976. وشملت مهام خدمته العسكرية في كنتاكي وأوهايو وكاليفورنيا وجورجيا وإيطاليا وألمانيا على سبيل المثال لا الحصر. كما عمل في المملكة العربية السعودية وقطر ومقدونيا والعراق. وقد تقلد العديد من المناصب لتشمل قائد منطقة التجنيد ؛ قائد ضابط كتيبة تنفيذي في مركز التدريب الوطني؛ مستشار الحرس الوطني في المملكة العربية السعودية ؛ قائد الكتيبة الاولى والسادسة مشاة ، رئيس الأركان ؛ قائد الفصيلة 29 المشاة؛ قائد اللواء متعددة الجنسيات الموصل، العراق، قائد فرقة الاولى مشاة ؛ مدير العمليات، في هيئة الاركان المشتركة، واشنطن دي سي . كانت مهمته السابقة القائد العام لجيش الولايات المتحدة وأوروبا و الجيش السابع . تعليمه العسكري يشمل دورة دروع متقدمة، الكلية البحرية للقيادة والأركان، وتخرج بامتياز وفي سلاح الجو الاميركي في الكلية الحرببية الجوية نال جوائز هامة تشمل وسام الخدمة المتميزة، وسام خدمة الدفاع الاعلى مع ثلاث مجموعات الصنوبر، وسام الاستحقاق مع مجموعتي الصنوبر ، وميدالية النجمة البرونزية، وميدالية الخدمة المشتركة . الجدير بالذكر ان اول قائد لـ"افريكوم" هو الجنرال وليام. إي. كيب. وارد
الثلاثاء، 22 مارس 2011
إعلان وحدة تنسيقية بين "العدل" و"التحرير"
بسم الله الرحمن الرحيم
إعلان ميثاق تنسيق متقدم بين
حركة العدالة والمساواة السودانية وحركة/ جيش التحرير والعدالة
ديباجة
نحن حركة / جيش حركة التحرير والعدالة وحركة العدل والمساواة السودانية ايمانا منا بضرورة وحدة المقاومة ، واستجابة لنداءات اهلنا في دارفور ، وسعيا للاسراع لرفع المعاناة عن اهلنا، وايقافا للتدهور الامني والنزوح المتجدد، وسعيا إلى اعادة الترابط لمجتمع دارفور، ورغبة في الاسراع للوصول إلى سلام شامل وعادل ومستدام ، ينعكس استقرارا وتنمية في اقليم دارفور وكل السودان، وادراكا للظرف الدقيق الذي يمر به وطننا السودان، ودعما للمجهودات المشكورة من دولة قطر والوساطة المشتركة والحادبين من ابناء دارفور والمجتمع الدولي،.
بهذا نعلن بأننا تواثقنا على توحيد الجهود ولم الشمل والتنسيق التام بيننا،آملين ان يفضي ذلك في القريب العاجل إلى وحدة كاملة، هادفين ان تشمل هذه الوحدة كل قوى المقاومة المعنية.
ونحن إذ نصدر هذا الاعلان فإننا نؤكد موقفنا الصادق ورغبتنا الاكيدة في الاستجابة للجهود المبذولة في هذا الصدد من كل الاطراف وعليه تواثقنا على الاتي:
1- التأكيد على وحد ما تبقى من السودان والايمان بتنوعه وتعدد اعراقه ودياناته.
2- التأكيد على التكامل والتعاون وحسن الجوار مع جنوب السودان والعمل على ازالة التوترات بين الشطرين.
3- التأكيد ان الحل السلمي الشامل العادل المستدام المتفاوض عليه هو الخيار الافضل لوضع حد للنزاع في دارفور.
4- الالتزام بمنبر الدوحة باعتباره المنبر الاوحد للعملية التفاوضية مع دعوة جميع الشركاء الاقليميين والدوليين ودول الجوار السوداني لدعم هذا المنبر.
5- الالتزام بكافة القرارات الصادرة من المنظمات الدولية والاقليمية التي تدعم حل قضية السودان في دارفور.
6- التأكيد على احترام قرارات وتوصيات منتديي المجتمع المدني الدارفوري والنازحين واللاجئين في الدوحة(1،2)2009-2010.
7- التأكيد على كفالة حقوق الانسان والحريات الاساسية الواردة بالمواثيق الدولية لكل اهل السودان ، مع ضمان وجود الآليات الكفيلة بتنفيذها، واصلاح القوانيين والمؤسسات العلية والعسكرية المنفذة لها، مع التأكيد على استقلال القضاء، والتحول الديمقراطي،والتداول السلمي للسلطة عبر انتخابات حرة ونزيهة وشفافة ومستوفية للمعايير الدولية.
8- التأكيد على عدم التنازل عن حقوق اهل ارفور الاساسية والمشروعة.
9- التأكيد على مبدأ سيادة القانون ، وعدم الافلات من العقوبة، وضرورة محاسبة مرتكبي الجرائم في دارفور بكافة الوسائل العدلية بما فيها المحكمة الجنائية الدولية.
10- يناهض الطرفان استراتيجية السلام من الداخل المعلنة من قبل النظام في الخرطوم باعتبارها استراتيجية حرب ويرفضان الاستفتاء حول الوضع الاداري لاقليم دارفور .
11- يناشد الطرفان المجتمع الاقليمي والدولي الضغط على الحكومة لايقاف الانتهاكات الجسيمة الجارية ضد المدنيين العزل،كما يناشداهما الاستجابة للاحتياجات الانسانية العاجلة للنازحين واللاجئين وكافة المتضررين .
12- يناشد الطرفان قوى دارفور المختلفة ونبذ الفرقة.
محاور التنسيق:
اتفق الطرفان على مواصلة النقاش للتنسيق حول المحاور التالية:
أ- التفاوض
ب- الإعلام
ج- المحور السياسي
د-المحور الميداني
الآليات والوسائل :
اتفق الطرفان على تكوين اللجان والآليات المناسبة لتنفيذ ما ورد في هذا الاعلان.
الموقعون
ازهري الطاهر احمد شطة ع/ حركة/جيش التحرير والعدالة
احمد حسين ادم
ع/ حركة العدل والمساواة السودانية
الدوحة 22 مارس 2011
الاثنين، 21 مارس 2011
بيان وساطة سلام دارفور
الدوحة-20 مارس 2011-أدلى سعادة السيد أحمد بن عبد الله آل محمود وزير الدولة للشؤون الخارجية وسعادة السيد جبريل باسولي الوسيط المشترك للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة بشأن دارفور بالبيان التالي:
قدمت الوساطة للأطراف يوم 22 فبراير 2011 مشروع نصوص مجمعة بناء على مخرجات سلسلة من المفاوضات، والمحادثات، والمشاورات بما في ذلك مع الأطراف المعنية، وممثلي المجتمع المدني الموسع والشركاء الدوليين.
لقد عملت الأطراف: حكومة السودان، وحركة التحرير والعدالة، وحركة العدل والمساواة، بكل جد على دراسة مشاريع تلك النصوص، والآن، قدمت الأطراف ملاحظاتها للوساطة على الفصول جميعها أو البعض منها.
إن الوساطة ترحب بهذا التقدم الملموس الذي أحرزته الأطراف الثلاثة إزاء تحقيق اتفاق سلام شامل في دارفور. كما تثني الوساطة على التزام الأطراف وتحثها على مواصلة العمل نحو اعتماد كل النصوص التي قدمت لها لتمكين الوساطة من استكمال مسودة الاتفاق وتقديمها للأطراف للتوقيع عليها.
وفي الوقت الراهن، سوف تمضي الوساطة نحو تنظيم مؤتمر في الدوحة في يوم 18 أبريل 2011 م لجميع أصحاب المصلحة في دارفور، باعتباره عملا ضروريا ومهما في هذه المرحلة الختامية، وذلك لتكوين ملكية ذات قاعدة عريضة للمخرجات بغية الوصول إلى اتفاق سلام نهائي وشامل للنزاع في دارفور.
وسيوفر المؤتمر أيضا فرصة للوساطة لحشد دعم المجتمع الدولي لتنفيذ بنود الاتفاق النهائي.
قدمت الوساطة للأطراف يوم 22 فبراير 2011 مشروع نصوص مجمعة بناء على مخرجات سلسلة من المفاوضات، والمحادثات، والمشاورات بما في ذلك مع الأطراف المعنية، وممثلي المجتمع المدني الموسع والشركاء الدوليين.
لقد عملت الأطراف: حكومة السودان، وحركة التحرير والعدالة، وحركة العدل والمساواة، بكل جد على دراسة مشاريع تلك النصوص، والآن، قدمت الأطراف ملاحظاتها للوساطة على الفصول جميعها أو البعض منها.
إن الوساطة ترحب بهذا التقدم الملموس الذي أحرزته الأطراف الثلاثة إزاء تحقيق اتفاق سلام شامل في دارفور. كما تثني الوساطة على التزام الأطراف وتحثها على مواصلة العمل نحو اعتماد كل النصوص التي قدمت لها لتمكين الوساطة من استكمال مسودة الاتفاق وتقديمها للأطراف للتوقيع عليها.
وفي الوقت الراهن، سوف تمضي الوساطة نحو تنظيم مؤتمر في الدوحة في يوم 18 أبريل 2011 م لجميع أصحاب المصلحة في دارفور، باعتباره عملا ضروريا ومهما في هذه المرحلة الختامية، وذلك لتكوين ملكية ذات قاعدة عريضة للمخرجات بغية الوصول إلى اتفاق سلام نهائي وشامل للنزاع في دارفور.
وسيوفر المؤتمر أيضا فرصة للوساطة لحشد دعم المجتمع الدولي لتنفيذ بنود الاتفاق النهائي.
الأحد، 20 مارس 2011
فجر أوديسا (منقول)
فجر أوديسا بالإنكليزية: (Odyssey Dawn) هو الإسم الذي أطلقته الولايات المتحدة على العمليات العسكرية التي تقوم قواتها بتنفيذها على العقيد معمر القذافي بدءا من 19 مارس 2011. تستخدم القوات الفرنسية اسم عملية هارمتان (Opération Harmattan) والبريطانية تسمية عملية إيلامي
(Operation Ellamy)والكندية تسمية عملية موبايل (Operation Mobile).بدأت العمليات الحربية مساء 19 مارس وذلك عندما اطلقت مدمرات وغواصات أمريكية 110 صاروخ توماهوك على أهداف ليبية.
و(Harmattan ) رياح تجارية جافة ومغبرة تهب في غرب أفريقيا. وتضرب الجنوب من الصحراء الكبرى في خليج غينيا بين نهاية نوفمبر ومنتصف مارس (الشتاء). وتكون درجات الحرارة منخفضة وتصل 3 درجات مئوية. وخلال مرورها فوق صحراء فانها تلتقط الغبار والجسيمات الدقيقة (بين 0،5 و 10 ميكرومتر)، وفي بعض البلدان في غرب أفريقيا ، فان كمية كبيرة من الغبار في الهواء يمكن أن تحد بشدة من وضوح الرؤية وتغطي الشمس لعدة أيام ، وتماثل الضباب كثيف. وأثار هذه الرياح تكلف شركات الطيران الملايين من الدولارات بسبب الغاء الرحلات الجوية وتحويلها كل عام وتفاعل "هارمتان" مع الرياح الموسمية يمكن أن يسبب الأعاصير. وتصل قطرات الرطوبة الى 15 في المئة ويمكن أن تؤدي إلى نزيف في الأنف لدى البعض . والحكمة الشعبية في نيجريا تقول أن الرجال والحيوانات يتعكر مزاجهم بشكل متزايد عندما تهب هذه الرياح . ومع ذلك، فإن الرياح الباردة تخفف من الحر الخانق، وهذا هو السبب في حيازة هذه الرياح على لقب "الحكيم "
أوديسا الروسية (Одесса) مدينة من المدن الكبرى في جمهورية أوكرانيا تقع على ساحل البحر الأسود.يتكلم أهل المدينة اللغة الروسية ويوجد فيها جامعات كثيرة تزيد على العشرين مختلفة الاختصاصات ترتيبها الثالثة بعد كييف وخاركوف من ناحية الكبر يوجد فيها أربع موانئ وتعتبر العاصمة الاقتصادية والسياحية بالإضافة إلى مطار دولي ودار أوبرا وعدد من المسارح يوجد فهيا عدد من الاسواق مثل النوفي رينك الرادو رينك البريفوز و 7 كم السدموي كيلو متر) المشهور إقليميا( ويأتيه الزبائن من غير دول عدد سكنها حوالي مليون ونصف نسمة تبعد عن العاصمة 750 كم وهي ذات طبيعة خلابة.تعتبر أدفى مدن أوكرانيا في فصل الشتاء لوجودها على البحر اللغة الرسمية في المدينة هي الروسية ملامح التطور ملحوظة في الابنية العالية الجديدة والسيارات الحديثة يعتبر مركز المدينة شارع الدرباسوف سكيا وهو أقدم الشوارع أغلبية سكنها مسيحيين بالإضافة إلى اليهود يوجدفيها عدد من الكنائس ويوجد اربع مساجد للمسلمين يوجد فيها عدد كبير من الاجانب من مختلف دول العالم من طلاب وتجار. مدينة جميلة على ساحل البحر الاسود. تتميز بمبانيها التأريخية وبشوارعها القديمة الجميلة .يوجد بها مسرح الاوبرا والباليه وهو من المسارح التاريخية المشهورة في أوروبا..كما يوجد بها مسرح الموسيقى والكوميديا وعدد كبير من المتاحف والمكتبات العامة وعدد من الفنادق الفخمة مثل فندق اوديسا..يغلب على سكانها طابع المرح..ونظرا لانها ميناء هام فأن سكانها من اعراق مختلفة حيث تجد فيها ذوي الاصول التركية والبلغارية.ورغم كونها مدينة أوكرانية إلا أن أغلب سكانها من اصل روسي ويوجد فيها عدد كبير من اليهود.تشتهر بكونها مدينة صناعية وزراعية وتشتهر بجمال نساءها.دار أوبرا في أوديسا و من اهم جامعات اوديسا هي جامعة (البولتييخ) التكنلوجية وهي فرع من فروع الجامعات الالمانية ومعترف بها في أغلب دول العالم وهي جامعة تختص في دراسة جميع اقسام الهندسة والدراسة فيها باللغة الروسية فقط.
الالياذة والاوديسا
وكلمة إلياذة هي كلمة ألليوس القسم القديم لمدينة طروادة. وتدور حول ملحمة المسيني أخيل الذي أبحر لطروادة من بلاد الإغريق لينتقم من باريس الذي قام بغواية هيلين زوجة الملك منيلاوس ملك أسبرطة ومن ثم هرب معها إلى طروادة، فقام الإغريق بتجريد حمله ضخمة للثأر بقيادة أجاممنون أخو منيلاوس، وقد هاجم جيش إمبراطور طروادة. والأوديسا تروي قصة الأمير الإغريقي أوديسيوس (أوليس)عند عودته من طروادة، والتي تعرض فيها للعديد من الأخطار مع طاقم سفينته. وكانت قصائد هوميروس من الأدب الشعبي وكانت تروى شفاهة وكانت تضم هاتين الملحمتين الطويلتين اللتين نسج على منوالهما الشعراء فيرجيل باللاتينية ودانتي بالإيطالية وجون ميلتون بالإنجليزية ملاحمهم.اما الفجر فهو معروف انه بداية اليوم . لهذا اختارو هذا الاسم المرتبط با مجاد الاغريق و الروم.
,أوديسا مدينة أوكرانية وهي تعتبر منطقة نصر لليهود في حرب القرم في عام 1853-1856، تم خلالها قصف من قبل القوات البحرية البريطانية والفرنسية المشتركة ولكن بعد القصف أصبحت معقل رئيسي للمجتمع اليهودي وبحلول عام 1897 اصبح مجمل سكانها من اليهود يعادل 37% خلال القرن 19 ..وهي مسقط رأس ليبرمان وأوديسا وهي مدينة أوكرانية جميلة جدا معناها الرجل الغاضب" العملية العسكرية على ليبيا اسمها فجر "أوديسا" مصدر معنى كلمة أوديسا هو يعني:فجر الرجل الغاضب وكان العثمانيون يعتبرون ان معناها السهام التسعة" ,و الالياذةاولاوديسا ملحمتان كتبهما هوميروس الاغريقي و الالياذة تحكي قصة حرب طويلة وحصار طروادة والاوديسا تحكي عن البطل الاغريقي الذي استعادة ارضه وهى من الأدب اليوناني القديم .
الأربعاء، 16 مارس 2011
الانباء) و( الجمهورية).. صراع القصر والمنشية
يعتبرالعام 1993 عاما للانفراج السياسي في السودان ، وليس مرتبطا بالصحف وقانون الصحافة الذي اقر قيام شركات المساهمة، واصدار الصحف الخاصة،وفي ذلك الوقت تقرر حل مجلس قيادة الثورة،وتعيين رئيس وبرلمان بالاختيار يعكس مشاركة قاعدة واسعة من الناس ليسوا محسوبين على التيار الاسلامي، وجزء من هذه الحزمةالسماح بالتعدد الصحفي الذي لم يكن موجودا في الماضي حيث كانت الصحف الثلاث ( السودان الحديث والانقاذ الوطني والقوات المسلحة) الى جانب مجلة سوداناو مملوكة للدولة.
كنت انذاك مستشارا صحفيا لرئيس الجمهورية،وطلب مني عمل دراسة "مذكرة" الصحف،واقترحت عليهم :
- عدم تشتيت جهود الحكومة لان صحفها ستظل تحمل رأيها.
- دمج الصحف الثلاث في صحيفة واحدة قومية باسم ( الانباء) واخرى صادرة بالانجليزية وتحمل اسم (Sudan Standard )
- السماح للافراد بصدار صحف في شكل شركات مساهمة عامة بالشروط المعلومة في قانون الصحافة لسنة 1993 وتكون مملوكة للقطاع الخاص وليس للحكومة .
- بعد انشاء الانباء لم تمنح الموارد الكافية
خططنا ان تصدر (الانباء) و(Sudan Standard) بشكل مختلف من الدار الوطنية للاعلام،وذلك بعد قرار تصفية الدور الصحفية الثلاث( دار الثقافة – دار الاعلام – دار السودان)،وان تصدر بشكل متميز ومن 16 صفحة،وفي شروط عمل افضل، وان تكون خدمية ومقروءة ،وفي هذه الخطوات التنظيمية كان معي الاستاذ عبد الرحيم حمدي وزير المالية انذاك وتم اختياره لان ليبرالي ،وكان يفترض ان يكون رئيسا لمجلس الادارة ولكن تم تعييني بـ Default ، وسرت في اتجاه الانفتاح واخترت اسماء ليست محسوبة على التيار الاسلامي واخترت السر حسن فضل رئيسا للتحرير وعدد من الكتاب المستقلين والمعارضين ومنهم المحسوبين على اليسار الاستاذ ميرغني علي حسن والدكتور عوض الكريم الكرسني استاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم الى جانب الكاتب اسحق احمد فضل الله ورغم انه من التيار الاسلامي إلا انه كان ناقدا ومهاجما للحكومة و احمد كمال الدين مسؤلا عن مجلة(سودناو) وكان سيد الخطيب رئيس تحرير لـ(Sudan Standard). ولم يسير الوضع كما خططنا او حسب المذكرة التي قدمتها الى المكتب القيادي في المؤتمر الوطني واجازها ولم نتحصل على ما طلبناه. لان البلد كانت لا تملك موارد وكانت مفلسة وما تحصلنا عليه ذهب لحقوق العاملين في الدور الثلاثة ولايمكن ان يعمل 750 شخصا في صحيفة واحدة، ولذا تم منحهم حقوقهم وتسريح بعضهم للعمل في الصحف الخاصة واستوعبنا ما تبقى منهم ، ولذا جاءت ( الانباء) في اجواء المعارضة الشديدة خاصة من الخارجة وكان ينظر الى هذه التجربة بانها "مناورة حكومية" وليست انفتاحا نحو الديمقراطية وهذا لم يتح ان تباع الفكرة للناس وكنا في شد وجذب ، ووقتها بدا مايسمى الصراع بين (القصر) وفيه الرئيس عمر البشير و( المنشية) حيث الدكتور حسن الترابي الامين العام للمؤتمر الوطني،وبدا النظر الى ( الانباء) باعتبارها محسوبة على المؤتمر الوطني وماخذة جانب او بمعنى واضح(جريدة الترابي) وليست جريدة الحكومة،وفي هذا الاثناء سارع الطرف الاخر في( القصر الجمهوري) الى اصدار صحيفة( الجمهورية) كصحيفة للحكومة وإذا بها صحيفة الحزب وكان هنا رايا يرى ان البلد تحتاج الى الاستقرار وان فكرة الانفتاح (عليها بدري) ومن اصحاب هذا الرأي اللواء الزبير محمد صالح - نائب الرئيس – رحمه الله وكان متحفظا على الانفتاح وكانت (الجمهورية) اشبه بجريدة الحكومة ووفر لها الدعم وتم اختيار شخصيات اسلامية وكان ينظر الى ( الانباء) بريبة، وكان القصر موحدا ومصمما ان يعمل صحيفته ، وهذا كان ضد الفكرة في المكتب القيادي الذي اجاز ( مذكرتي) التي رفعتها اليه ولم يناقش او يجيز اصدار( الجمهورية) لان ذلك يخالف الرؤية التي دعمناها وهذا سبب الخلاف الذي بدا ولم يكن ظاهرا ، ولا اريد ان اقول ان هناك شخصا بعينه،ولكن كان هناك نقدا للانباء وهناك من قال" عملتها حرة اكثر من اللازم ،او عمل موقف ناقد للحكومة، ولكن كان القصد ان نعمل موقفا ليبراليا ، وكنت اقرب لى الترابي،واقرب الناس اليه،ولكنهم اتوا باشخاص الى الجمهورية اعتبروا اكثر ولاء الى ( القصر) ولم نكن مدركين الى ان الخلاف بين (القصر) و(المنشية) وصل الى هذا الحد وكنا (شايفين كل الناس حاجة واحدة) .. الترابي السياسي والحكومة الجهاز التنفيذي ، وفي هذه الاثناء استقلت من وظيفة المستشار الصحفي،وفسرت الاستقالة بانه طلب مني الاستقالة، والترابي لم يطلب ذلك، لانني لا استطيع ان اجمع بين (المستشارية) حيث كتابة التقارير اليومية الى الرئيس و(رئيس مجلس الادارة) في الدار الوطنية للاعلام والاشراف على المشروع الصحفي الوليد ،ولكن بعد فترة استقلت من مجلس الادارة للدار الوطنية للاعلام وقدمت استقالتي الى الترابي لانني لا استطيع ان اعمل في مثل هذه الاجواء،وكنت افكر في مشروع صحفي اخر، واتصلت ببعض المغتربين وكان عندي (شوية قريشات) وجمعت حوالي 200 مليون جنية ووقتها كان مبلغا كبيرا،ممكن يعمل جريدة.وفي غضون ذلك اتصل بي الدكتور غازي صلاح الدين وقال انه اتصل بالرئيس وعاوزك تجي معاي وزيرا للدولة بوزارة الاعلام ، وذهبت الى الترابي وقال لي ( لا تشغل في الحكومة وكل الناس عاوزة تبقى وزراء ، وقال كان عندي اعتراض لكن الرئيس كان مصرا ، وقلت ليهو – الحديث على لسان الترابي- شاور الاخرين وفهم انني موافق ، والمقصود هنا 7 اشخاص كانوا يتخذون القرارات والقياديين هم : الترابي وعلي عثمان وعمر البشير و4 اخرين لا اريد ان اكشف اسماءهم ولست مخولا بالحديث عنهم ، وانتقلت الى وزارة الاعلام وزيرا للدولة، وبعدها جاء النجيب ادم قمر الدين رئيسا لتحرير (الانباء) وجابوا الترابي،ودي اكدت للجماعة في القصر انه(جريدة الترابي) وزعموا ان النجيب جابوا علي الحاج .
وحول نهاية الدار الوطنية للاعلام وصحيفتيها( الانباء)و(Sudan Standard) قال الدكتور امين:بعد خروجي من الوزارة رجعت الى مشروعي الصحفي،وجاءني علي عثمان وطلب مني الرجوع الى ( الانباء) وقال انها ( ما ماشة) ونزعتمن ( الحزب) وارجعت الى ( الحكومة)مرة ثانية ، واشترطت لان اكون رئيس تحرير ان يتم دفع حقوق العاملين الزائدين عن الحاجة، وسداد الديون وشراء ماكينة طباعة وقد حدث ذلك ، وكانت الحقوق والديون عبئا ، فضلا عن حالة عدم الرضا عنها،وعدم توفير الدعم المالي،وعندها قدمت استقالتي وجاء بعدي عبد المحمود الكرنكي ، وكان توزيع ( الانباء) قد تراجع الى 8 آلاف نسخة يوميا والى ادني من ذلك وبدات تتهاوى،وكانت تكافح بسبب الاعباء الادارية والمالية،وكان الراي ان الموقف لا يختلف عن الصحف الاخري فالافضل تصفيتها،لان الرؤية كانت ان نعمل صحيفة خدميةمقرؤة ومدعومة من الحكومة مثلها مثل وكالة السودان للانباء،ورغم ان صحيفة الاهرام المصرية متحيزة سياسيا إلا انها مقروة لانها تقدم خدمة صحفية متميزة وكان هذا ما نطمح اليه،وكان قرار التصفية من وزارة الاعلام وسالني وقتها عبد الدافع الخطيب نعمل شنو فقلت له هذه Hopeless Case .
* مقابلة مع الدكتور امين حسن عمر وزير الدولة برئاسة الجمهورية رئيس الوفد الحكومي لمفاوضات دارفور – الدوحة – فندق شيراتون الثلاثاء 15 مارس 2011
كنت انذاك مستشارا صحفيا لرئيس الجمهورية،وطلب مني عمل دراسة "مذكرة" الصحف،واقترحت عليهم :
- عدم تشتيت جهود الحكومة لان صحفها ستظل تحمل رأيها.
- دمج الصحف الثلاث في صحيفة واحدة قومية باسم ( الانباء) واخرى صادرة بالانجليزية وتحمل اسم (Sudan Standard )
- السماح للافراد بصدار صحف في شكل شركات مساهمة عامة بالشروط المعلومة في قانون الصحافة لسنة 1993 وتكون مملوكة للقطاع الخاص وليس للحكومة .
- بعد انشاء الانباء لم تمنح الموارد الكافية
خططنا ان تصدر (الانباء) و(Sudan Standard) بشكل مختلف من الدار الوطنية للاعلام،وذلك بعد قرار تصفية الدور الصحفية الثلاث( دار الثقافة – دار الاعلام – دار السودان)،وان تصدر بشكل متميز ومن 16 صفحة،وفي شروط عمل افضل، وان تكون خدمية ومقروءة ،وفي هذه الخطوات التنظيمية كان معي الاستاذ عبد الرحيم حمدي وزير المالية انذاك وتم اختياره لان ليبرالي ،وكان يفترض ان يكون رئيسا لمجلس الادارة ولكن تم تعييني بـ Default ، وسرت في اتجاه الانفتاح واخترت اسماء ليست محسوبة على التيار الاسلامي واخترت السر حسن فضل رئيسا للتحرير وعدد من الكتاب المستقلين والمعارضين ومنهم المحسوبين على اليسار الاستاذ ميرغني علي حسن والدكتور عوض الكريم الكرسني استاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم الى جانب الكاتب اسحق احمد فضل الله ورغم انه من التيار الاسلامي إلا انه كان ناقدا ومهاجما للحكومة و احمد كمال الدين مسؤلا عن مجلة(سودناو) وكان سيد الخطيب رئيس تحرير لـ(Sudan Standard). ولم يسير الوضع كما خططنا او حسب المذكرة التي قدمتها الى المكتب القيادي في المؤتمر الوطني واجازها ولم نتحصل على ما طلبناه. لان البلد كانت لا تملك موارد وكانت مفلسة وما تحصلنا عليه ذهب لحقوق العاملين في الدور الثلاثة ولايمكن ان يعمل 750 شخصا في صحيفة واحدة، ولذا تم منحهم حقوقهم وتسريح بعضهم للعمل في الصحف الخاصة واستوعبنا ما تبقى منهم ، ولذا جاءت ( الانباء) في اجواء المعارضة الشديدة خاصة من الخارجة وكان ينظر الى هذه التجربة بانها "مناورة حكومية" وليست انفتاحا نحو الديمقراطية وهذا لم يتح ان تباع الفكرة للناس وكنا في شد وجذب ، ووقتها بدا مايسمى الصراع بين (القصر) وفيه الرئيس عمر البشير و( المنشية) حيث الدكتور حسن الترابي الامين العام للمؤتمر الوطني،وبدا النظر الى ( الانباء) باعتبارها محسوبة على المؤتمر الوطني وماخذة جانب او بمعنى واضح(جريدة الترابي) وليست جريدة الحكومة،وفي هذا الاثناء سارع الطرف الاخر في( القصر الجمهوري) الى اصدار صحيفة( الجمهورية) كصحيفة للحكومة وإذا بها صحيفة الحزب وكان هنا رايا يرى ان البلد تحتاج الى الاستقرار وان فكرة الانفتاح (عليها بدري) ومن اصحاب هذا الرأي اللواء الزبير محمد صالح - نائب الرئيس – رحمه الله وكان متحفظا على الانفتاح وكانت (الجمهورية) اشبه بجريدة الحكومة ووفر لها الدعم وتم اختيار شخصيات اسلامية وكان ينظر الى ( الانباء) بريبة، وكان القصر موحدا ومصمما ان يعمل صحيفته ، وهذا كان ضد الفكرة في المكتب القيادي الذي اجاز ( مذكرتي) التي رفعتها اليه ولم يناقش او يجيز اصدار( الجمهورية) لان ذلك يخالف الرؤية التي دعمناها وهذا سبب الخلاف الذي بدا ولم يكن ظاهرا ، ولا اريد ان اقول ان هناك شخصا بعينه،ولكن كان هناك نقدا للانباء وهناك من قال" عملتها حرة اكثر من اللازم ،او عمل موقف ناقد للحكومة، ولكن كان القصد ان نعمل موقفا ليبراليا ، وكنت اقرب لى الترابي،واقرب الناس اليه،ولكنهم اتوا باشخاص الى الجمهورية اعتبروا اكثر ولاء الى ( القصر) ولم نكن مدركين الى ان الخلاف بين (القصر) و(المنشية) وصل الى هذا الحد وكنا (شايفين كل الناس حاجة واحدة) .. الترابي السياسي والحكومة الجهاز التنفيذي ، وفي هذه الاثناء استقلت من وظيفة المستشار الصحفي،وفسرت الاستقالة بانه طلب مني الاستقالة، والترابي لم يطلب ذلك، لانني لا استطيع ان اجمع بين (المستشارية) حيث كتابة التقارير اليومية الى الرئيس و(رئيس مجلس الادارة) في الدار الوطنية للاعلام والاشراف على المشروع الصحفي الوليد ،ولكن بعد فترة استقلت من مجلس الادارة للدار الوطنية للاعلام وقدمت استقالتي الى الترابي لانني لا استطيع ان اعمل في مثل هذه الاجواء،وكنت افكر في مشروع صحفي اخر، واتصلت ببعض المغتربين وكان عندي (شوية قريشات) وجمعت حوالي 200 مليون جنية ووقتها كان مبلغا كبيرا،ممكن يعمل جريدة.وفي غضون ذلك اتصل بي الدكتور غازي صلاح الدين وقال انه اتصل بالرئيس وعاوزك تجي معاي وزيرا للدولة بوزارة الاعلام ، وذهبت الى الترابي وقال لي ( لا تشغل في الحكومة وكل الناس عاوزة تبقى وزراء ، وقال كان عندي اعتراض لكن الرئيس كان مصرا ، وقلت ليهو – الحديث على لسان الترابي- شاور الاخرين وفهم انني موافق ، والمقصود هنا 7 اشخاص كانوا يتخذون القرارات والقياديين هم : الترابي وعلي عثمان وعمر البشير و4 اخرين لا اريد ان اكشف اسماءهم ولست مخولا بالحديث عنهم ، وانتقلت الى وزارة الاعلام وزيرا للدولة، وبعدها جاء النجيب ادم قمر الدين رئيسا لتحرير (الانباء) وجابوا الترابي،ودي اكدت للجماعة في القصر انه(جريدة الترابي) وزعموا ان النجيب جابوا علي الحاج .
وحول نهاية الدار الوطنية للاعلام وصحيفتيها( الانباء)و(Sudan Standard) قال الدكتور امين:بعد خروجي من الوزارة رجعت الى مشروعي الصحفي،وجاءني علي عثمان وطلب مني الرجوع الى ( الانباء) وقال انها ( ما ماشة) ونزعتمن ( الحزب) وارجعت الى ( الحكومة)مرة ثانية ، واشترطت لان اكون رئيس تحرير ان يتم دفع حقوق العاملين الزائدين عن الحاجة، وسداد الديون وشراء ماكينة طباعة وقد حدث ذلك ، وكانت الحقوق والديون عبئا ، فضلا عن حالة عدم الرضا عنها،وعدم توفير الدعم المالي،وعندها قدمت استقالتي وجاء بعدي عبد المحمود الكرنكي ، وكان توزيع ( الانباء) قد تراجع الى 8 آلاف نسخة يوميا والى ادني من ذلك وبدات تتهاوى،وكانت تكافح بسبب الاعباء الادارية والمالية،وكان الراي ان الموقف لا يختلف عن الصحف الاخري فالافضل تصفيتها،لان الرؤية كانت ان نعمل صحيفة خدميةمقرؤة ومدعومة من الحكومة مثلها مثل وكالة السودان للانباء،ورغم ان صحيفة الاهرام المصرية متحيزة سياسيا إلا انها مقروة لانها تقدم خدمة صحفية متميزة وكان هذا ما نطمح اليه،وكان قرار التصفية من وزارة الاعلام وسالني وقتها عبد الدافع الخطيب نعمل شنو فقلت له هذه Hopeless Case .
* مقابلة مع الدكتور امين حسن عمر وزير الدولة برئاسة الجمهورية رئيس الوفد الحكومي لمفاوضات دارفور – الدوحة – فندق شيراتون الثلاثاء 15 مارس 2011
الجمعة، 11 مارس 2011
Michael Jackson died a Muslim
Jermaine:Michael Jackson died a Muslim
Doha: by: Faisal Khalid
Super star Jermaine Jackson or Muhammad Abdul Aziz Al-Sharif severances all doubts about the religion of his late brother Michael Jackson “King of Pop," and stressed that his brother "died a Muslim," adding that "Michael was a true Muslim who has accepted Islam in his heart" I know well, I've been close to him, he went to Allah .
Jeremy told the last-minute details of his brother Michael death saying that there were difficult moments when he learned of transfer of his brother to a Ronald Reagan Hospital where he died on June 25, 2009 of heart attack after taking an overdose of medicine and the process of respiration, artificial wrong by his doctor Murray.
During his short visit to Doha, accompanied by his Afghani wife Halima Rashid, to participate in a charity event organized by the Academy of Doha, in collaboration of noted Egyptian Moslem scholar Amr Khalid I had the pleasure to meet him on him Thursday, March 10 at the Hotel "Sheraton" Doha, wearing a traditional dress “jalabya” , and “shumagh’.
I asked him about the story of his conversion to Islam, which seemes like a spiritual journey from doubt to faith. He said he was born a Christian, and remained throughout his life looking for something through his suffering but the decisive moment led him to the path of guidance when he was on a tour with his sister in 1989, in Bahrain where he lured an interview with a group of children who were feeling proud being Muslims.
He had a feeling that can not be described, the sense of beauty before travelling with his Bahraini friend Ali Qanbar to Saudi Arabia where he announced his conversion to Islam there and preformed Umrah, and changed his name to Mohammad Abdul-Aziz al-Sharif, visited Riyadh, Jeddah and Mecca. And now intends to visit the Holy Land for the second time to perform the Hajj, accompanied by his third wife Halima Rashid.
Jermaine, the most famous conversion to Islam publicly for the first time through his appearance in "big brother " shown in 2007 and won the second prize , about the change in his life, he said before embracing Islam I used to go to nightclubs , spending hours composing music and singing, but when he gave up he felt a big change in his life as if he was reborn.
He said he has found in Islam a solution to all problems and answers to all questions puzzling.
And about his memories with the "Jackson Five," he said they were brothers of the Jackson family and he was leading the group until 1967when his youngest brother Michael took the lead.
“Our performance was great, we had the most beautiful hits , Michael has great success when he sang solely then I followed him . He said.
I asked him about his marriage story to his Afghani wife Halima Rashid who escorted him in his visit to Doha. He looked happy to retrieve memories of their first meeting in a café in California before getting married in 2004 and having two daughters, Mecca and Medina.
Jermaine Jackson or Muhammad Abdul Aziz Al-Sharif was born on December 11 1954 in Gary Indiana, and ranked fourth and third among males, for his parents Joseph and Katherine Jackson, he is singer, guitarist, composer, and events film producer.
He formed the “Jackson 5 Group with his brothers, Jackie, Tito, Michael, and Marlon.
He has graduated from Birmingham High school in Van Nulls, Los Angeles, California and he won Grammy Award as the best singer in 1979.
End
في مفاجأة من العيار الثقيل: مايكل جاكسون مات مسلما
حسم جيرمين جاكسون “Jermaine Jackson” او محمد عبد العزيز الشريف كل شك اوجدل حول ديانة شقيقه الراحل مايكل جاكسون"ملك البوب"،وجزم بان شقيقه "مات مسلما" مضيفا "كان مايكل مسلما حقيقيا ، لقد قبل الاسلام في قلبه " واعلم ذلك جيدا، لقد كنت قريبا منه ،وهو قد انتقل الى الرفيق الاعلى،ونحن كمسلمين نقبل بقضاء الله .روى جيرمين تفاصيل اللحظات الاخيرة قائلا: كانت لحظات صعبة حينما علمت بنقل شقيقي الى مستشفى رونالد ريغان التابع لجامعة كارليفورنيا في لوس انجليس، ووقتها هرعت الى هناك، وصادفت والدتي وكانت متاثرة ، توفى مايكل في 25 يونيو 2009 بنوبة قلبية إثر تناوله جرعة زائدة من دواء وعملية تنفس اصطناعية خاطئة قام بها طبيبه الخاص مواري.كان جيرمان شديد الهدوء،ويختار مفرداته بدقة،ولكن الاسى يبدو عليه،إلا انه كان يؤمن بقضاء الله،وكرر قوله" نحن مسلمين ونقبل بقضاء الله ".
جريمين زار الدوحة برفقة زوجته الافغانية حليمة رشيد،وشارك في حفل خيري نظمته اكاديمية الدوحة،بمشاركة الداعية عمرو خالد،التقيته الخميس 10 مارس في فندق"شيراتون" الدوحة،في المرة الاولى كان يرتدي ثوبا خليجيا، وشماغا يلف عنقه،وفي المرة الثانية كان يرتدي بنطالا وفانلة بيضاء، سمح لي بتوجيه اسئلة قصيرة ومحددة لانه كان يتأهب لمغاردة الدوحة. سالته عن قصة اسلامه،فبدا وكانه يستعيد رحلة من الشك الى الايمان، فقال انه ولد مسيحيا، وظل طوال حياته يبحث عن شئ ما،وفي الولايات المتحدة تعامل مع مجموعة كبيرة من المسلمين، إلا ان اللحظة الحاسمة التي قادته الى طريق الهداية عندما كان في جولة مع شقيقته عام 1989 ،وفي البحرين تحديدا،جذبه حديث مع مجموعة من الاطفال، وشده افتخارهم الشديد باسلامهم وهو ما كان يبحث عنه،وكان شعورا لايمكن وصفه،كان شعورا جميلا ولا يزال اثر تلك اللحظ عامرا في قلبه، تعرف على صديقه علي قنبر في البحرين،وسافرا سويا الى السعودية حيث اعلن اسلامه هناك و ادى العمرة، وغير اسمه الى محمد عبد العزيز الشريف،وزار الرياض وجدة ومكة. وينوي حاليا ان يزور الاراضي المقدسة للمرة الثانية لاداء مناسك الحج برفقة زوجته الثالثة الافغانية حليمة رشيد.
جريمين، اشهر اسلامه علنا لاول مرة من خلال ظهوره في برنامج "بج برزر" 2007 وفاز فيه بالمرتبة الثانية،حول التغيير في حياته، يقول انه قبل الاسلام كان يرتاد الاندية الليلية،كان منصرفا الى الموسيقى والغناء، ولكنه حينما اسلم احس بتغيير كبير في حياته وكانه ولد من جديد، وشعر بالسلام الطمانينه وكانه يشم رائحة الورود،كما وجد في الإسلام حلا لكل مشكلاته واجابات عن كل الأسئلة التي حيرته وقال " كنت من داخلي اتغير بشكل رائع وامتثلت لاوامر الاسلام ابتعدت عن المحرمات".
وحول ذكرياته مع "جاكسون فايف" يقول جريمين ،كنا اخوة من عائلة جاكسون الغنائية،كنت اقود الفريق حتى عام 1967،بعدها كانت القيادة لمايكل، كان اداؤنا رائعا،قدمنا اجمل الاغاني،نجح مايكل حينما غنى منفردا وقد تبعته في هذه التجربة،وستظل تجرب "جاكسونز"فريدة.كانت زوجته حليمة رشيد برفقته في زيارته الى الدوحة ، فسالته عن زواجه منها وكيف تعرف عليها،حيث بدا سعيدا في استعاة ذكريات اول لقاء والذي كان في مقهى في كاليفورنيا،واستغرق تعارفهما اسبوعا وتزوجا في 2004.ولد جيرمين في 11 ديسمبر 1954 في غاري بانديانا ، وترتيبه الرابع والثالث بين الذكور ، والداه جوزيف وكاثرين جاكسون، مغن وعازف جيتار،مؤلف موسيقى،ومخرج افلام مناسبات،شكل مع اشقائه،جاكي ،تيتو،مايكل،مارلون، فريق"جاكسون فايف" تخرج جيرمي من مدرسة بيرمنغهام العليا في فان نويز، لوس انجليس ، كارلفورنيا. حائز على جائزة غرامي كأفضل مغني عام 1979 . تزوج ثلاث مرات وله 9 ابناء :كانت زوجته الاولى هزل غرودي1973 ،ولدت له جاي ،اوتمان، جايمن، وبعد انفصاله منها 1988 عاش مع مارغريت مالداندو ولديه منها جيرمي وجوردان وبعد طلاقهما 1995 تعرف على الخاندرا عزيزة ولدت جعفر وجاما جاستي ،لكنهما لم يتزوجا رسميا لانه اكتشف انها لم تنفصل من زوجها الاول نيكلوس راي .واخيرا تزوج حليمة رشيد2004 ولديه بنتان مكة والمدينة.
الثلاثاء، 8 مارس 2011
صحيفة الشمالية .. وطن النيل والنخيل
صدرت صحيفة"الشمالية" في مايو 1993 أسبوعية شاملة كل ثلاثاء من 8 صفحات وسعرها 15 جنيها ، عن حكومة الولاية الشمالية، رئيس مجلس إداراتها ميرغني المزمل،وزير الثقافة والإعلام بالولاية الشمالية،ورئيس التحرير محي الدين تيتاوي،ومدير التحرير عمر إسماعيل وسكرتير التحرير فيصل خالد ولاحقا متوكل عبد الدافع ومحمد الصادق مشرفا على الرياضة . وكان مقر ها في مكاتب متابعة الولاية الشمالية في المقرن وتطبع بدار الثقافة للطباعة والنشر وتوزع من خلال دار التوزيع المركزي ولم تكن تملك أجهزة كمبيوتر وكان الصف الالكتروني يتم في صحيفة دارفور الجديدة .وكان الدكتور الحاج ادم الطاهر واليا للشمالية.وكانت الصحيفة تضم فريقا صغيرا من المحررين هم: نادية جلال ونادية محمد علي وصلاح احمودي وياسر حمد الدول وعبد المنعم محمد احمد وزهير صلاح حضرة الذي يعد الكلمات المتقاطعة. اسم الصحيفة وشعارها يجسد "النيل والنخيل" صممه التشكيلي المخرج الصحفي لقمان عبد الله.
ماكيت الصحيفة وضعه عمر إسماعيل،وركزت أخبار الصفحة الأولى على الولاية الشمالية، مع إبراز الإخبار القومية مثل أزمة حلايب،استعاضت الصحيفة عن الافتتاحية بمقال يكتبه رئيس التحرير على الصفحة الأولى تحت عنوان" حديث التحدي" ،وخصصت الصفحة الثانية للإخبار العالمية،والصفحة الثالثة للرأي والأعمدة ،حيث كتب عمر إسماعيل "آفاق"وعبد الدائم عمر الحسن "في ظل نخلة" وفيصل خالد "أوراق".ومن كتاب الرأي الدكتور سر الختم عثمان أستاذ العلوم السياسية ، وسيف الدين محمد صالح.أما صفحتا الوسط 4و5 فخصصتا للتقارير والتحقيقات والحوارات،والصفحة السادسة إعلانات والسابعة للرياضة والأخيرة للمنوعات ومن كتاب الاستراحة "ظلال النخيل" ابراهيم ابو الروس ، وفيها ايضا أعمدة حيث كتب عبد المنعم قطبي" هذه الدنيا" ومتوكل عبد الدافع "أبعاد فنية" وعمر إسماعيل" هوامش" والذي كان يكتبه في" الأيام" و"الإنقاذ الوطني "والان في "الرائد" لسان حال المؤتمر الوطني .أما الكاركتير فبريشة عمر جاد الرب. وكان رئيس التحرير يكتب في الأخيرة "موقف" بتوقيع "مفيد" وخصصه للنقد بأسلوب غير مباشر ، وخاصة للظواهر السلبية في المجتمع وسلوك أفراده وكتب في العدد الرابع تحت عنوان "حرب النجوم" فمفهومها في العالم الثالث يأخذ شكلا أخرا بان تشن الحملات على نجوم الخدمة العامة،لا من قبل التنافس واكتساب الخبرات وتواصل الأجيال ن وإنما على سبيل الإحلال والإبدال والغيرة والحسد أحيانا كثيرة ليختم "ليت الأمر يتوقف عند ذلك الحد وإنما يتجاوز كل الحدود لدرجة الملاحقة والمتابعة والاستهداف ، وهذا هو أس البلاء واصل الداء الذي يستعصى علاجه فيؤدي إلى زوال الأمم واندثار الحضارات ويكون الندم حيث لا ينفع ولا يجدي ولا يفيد".
اهتمت الصحيفة بأخبار الولاية الشمالية، وتصدرت صفحتها الأولى،وطابعها خدمي وتنموي وتعليمي،وعلى سبيل المثال" معدات جديدة لمستشفى عطبرة- اجتماعات لجان كهرباء الشمالية في يونيو القادم- جامعة وادي النيل تستقبل طلابها الجدد" كما اهتمت بالأخبار القومية،ومنها" دائرة جديدة للمحكمة العليا- هيئة شعبية للدفاع عن العقيدة والوطن بالشمالية – اليوم أول طائرة من الفاشر إلى جدة- البشير يدعو لنظام عالمي أساسه العدل". تفاعلت الصحيفة مع أزمة حلايب التي تفجرت عام 1993 بتصعيد ودخول القوات المصرية المثلث شمل قطع الاتصالات مع السودان ومضايقة السودانيين في المثلث وفي مطار القاهرة وإدارت هيئة التحرير حملة صحفية باستخدام كل الفنون الصحفية،وكان العنوان الرئيس للعدد الرابع الصادر في 18 مايو 1993 يحمل رسالة لحث الحكومة على اتخاذ قرار وجاء في شكل سؤال: هل يطرد السفير المصري من السودان؟ وفي تفاصيل الخبر أن السفير ثبت ضلوعه في تجنيد عميل سجل اعترافات وتساءلت الصحيفة : لماذا لا يطرد مثل هذا السفير الذي تجاوز الحدود والخطوط الحمراء التي ينبغي أن يقف عندها وبتدخله السافر في الشؤون الداخلية يصبح حسب الأعراف الدبلوماسية شخصا غير مرغوب فيه. كما كتب رئيس التحرير تحت عنوان "أنها مأمورة" عن التدخل في شؤون السودان والفرعون حسني مبارك، وجاء متن العنوان يحمل العناوين التالية :" تصعيد مصري جديد لازمة حلايب – مضايقات وتعذيب للسودانيين في مطار القاهرة – ادانة رسمية وشعبية لنظام مبارك ومطالبته بالانسحاب فور" ونسبت التفاصيل إلى مصدر مسؤول كما نقلت عن اللواء الزبير محمد صالح نائب رئيس مجلسي الثورة والوزراء خلال ندوة في دنقلا قوله أن السودان لن يتراجع عن مواقفه الثابتة والمعلنة مشيرا إلى المؤامرات التي تحاك مؤكدا عمق العلاقات التي تربط بين الشعبين وأشار بروفيسور محمد الأمين البصير نائب رئيس المجلس الوطني ان التصعيد المصري يأتي لتغطية المشاركة في المؤامرة التي أحبطت وأشاد بعدم استجابة الحكومة لهذه الاستفزازات .وأكد العميد حسن حمدين رئيس اللجنة السياسية بالمجلس الوطني حق السودان في حلايب مشيرا إلى ضرورة عدم الانسياق وراء المخطط الذي يلعبه النظام المصري، وسخرت الصحيفة مقالات لهذه القضية وكتب عمر إسماعيل في "آفاق" : حلايب ستكون درسا جديدا .. نظام مبارك يسرع نحو الهاوية .. فالنهاية" أما فيصل خالد فكتب في "أوراق" حلايب سودانية وكل الشواهد والأدلة التاريخية والقانونية والديمغرافية تؤكد ذلك وان السيادة فيها للسودان وستبقى حلايب سودانية وسنبقى نحن حنودا نزود عن الوطن، واستنطقت الصحيفة الدكتور حسن عابدين نائب مدير الإدارة السياسية بوزارة الخارجية وجاءت إفاداته على النحو التالي: النظام المصري افتعل "أزمة حلايب" لشغل الرأي العام المصري عن المشاكل الداخلية – مذكرة إلى مجلس الأمن حول التهديدات المصرية ومطالبته باتخاذ الإجراءات الكفيلة لمواجهة التصعيد المصري،كما سخرت الكاركاتير ورسمت الرئيس حسني مبارك حاملا للعلم الإسرائيلي ومواطن مصري خلفه يصرخ"اه .. ياحزني..اه"، كما اهتمت الصحيفة بقضايا الأمة العربية والإسلامية ونشرت حوارا مع ابو رجائي السفير الفلسطيني في الخرطوم
الأربعاء، 2 مارس 2011
اسباب الخلاف بين الحكومة وحركة التحرير والعدالة
اختلف وفدا الحكومة وحركة التحرير والعدالة الأمر الذي أدى إلى تباعد المسافة بينهما في ملف تقاسم السلطة خاصة حول منصب نائب الرئيس وصلاحيات السلطة الانتقالية ومسميات المسئولين (وزراء أم أمناء) والإقليم الواحد .
وفيما يلي مواقف الطرفين :
1- منصب نائب رئيس الجمهورية:
أ- المقترح ( دون المساس بالوضع الخاص للنائب الأول لرئيس الجمهورية،يتم تعديل الدستور حتى يتمكن الرئيس من تعيين عدد من نواب الرئيس بما يضمن التمثيل السياسي لكل السودانيين بما في ذلك دارفور).
- يكون عضوا في مجلس الوزراء
- يكون عضوا في مجلس الأمن القومي
- يكون رئيسا في حال غياب الرئيس والنائب الأول وذلك وفقا لترتيب النواب.
ب- موقف الحكومة :
- ترفض التخصيص الجغرافي أو الجهوي لنائب الرئيس باعتبار المنصب لكل السودان، ولا ينبغي أن ينص عليه في الوثيقة النهائية وإنما في البرتوكول الخاص،وان يتم الفصل بين نائب الرئيس ومنصب رئيس السلطة الانتقالية.
ج- موقف التحرير والعدالة :
تتمسك بترشيح نائب الرئيس وتسميته ويعينه رئيس الجمهورية ويوافق عليه المجلس الوطني ، ويكون أيضا رئيسا للسلطة الانتقالية في دارفور.
2- السلطة الانتقالية :
- تختص بتنفيذ اتفاق السلام
- حفظ السلم والأمن
- التخطيط للتنمية والأعمار
- المصالحة وتضميد الجراح
تتكون من مجلسين :
أ- المجلس التنفيذي
يتكون من رئيس تنفيذي و18 عضوا ويقوم رئيس الجمهورية بتعيين الرئيس التنفيذي ونائبه من الحركات المسلحة.
ب- المجلس الإشرافي :
ت- يتكون من 66 عضوا إلى جانب الرئيس ونائبه ويضم ممثلي الحركات وممثلي مجلس الولايات
موقف الحكومة: الفصل بين منصب نائب الرئيس ورئيس السلطة الانتقالية، وان يكون دور المجلس إشرافيا وليس تشريعيا ولا شان له بسن قوانين ولا باس من استعراضه للموازنة ، على أن تعتمد كلمة اختصاصات Functions
موقف التحرير والعدالة :تتمسك بالجمع بين المنصبين وتسميتهما وتتمسك بان يكون للمجلس سلطات Powers وان يكون له سلطات تشريعية ، وتمسكت بـتسمية (وزير) لأعضاء السلطة الانتقالية ورفضت كلمة (أمين) كما اقترحت إنشاء وزارة شؤون السلطة الانتقالية.
3- الإقليم الواحد :
يجرى استفتاء متزامن في ولايات دارفور الثلاث في موعد لا يتجاوز السنة قبل الانتخابات العامة على خياري :
- إقليم دارفور
- الإبقاء على الوضع الراهن ( 3 ولايات شمال وجنوب وغرب دارفور)
موقف الحكومة :إجراء الاستفتاء خاصة وان اتفاق ابوجا قد نص عليه .
موقف التحرير والعدالة: تتمسك بالإقليم الواحد
نص المقترح على ان تتولى مفوضية استفتاء دارفور تنظيم الاستفتاء بشان وضع الإقليم ويتم مراقبته دوليا وان تعود حدود الإقليم على ما كانت عليه في 1 يناير 1956 .
كانت نصيحتي ان يتم تقديم تنازالات متبادلة لحل الازمة وان يتم منح الاقليم حقه في السلطة بما في ذلك منصب نائب الرئيس .
وفيما يلي مواقف الطرفين :
1- منصب نائب رئيس الجمهورية:
أ- المقترح ( دون المساس بالوضع الخاص للنائب الأول لرئيس الجمهورية،يتم تعديل الدستور حتى يتمكن الرئيس من تعيين عدد من نواب الرئيس بما يضمن التمثيل السياسي لكل السودانيين بما في ذلك دارفور).
- يكون عضوا في مجلس الوزراء
- يكون عضوا في مجلس الأمن القومي
- يكون رئيسا في حال غياب الرئيس والنائب الأول وذلك وفقا لترتيب النواب.
ب- موقف الحكومة :
- ترفض التخصيص الجغرافي أو الجهوي لنائب الرئيس باعتبار المنصب لكل السودان، ولا ينبغي أن ينص عليه في الوثيقة النهائية وإنما في البرتوكول الخاص،وان يتم الفصل بين نائب الرئيس ومنصب رئيس السلطة الانتقالية.
ج- موقف التحرير والعدالة :
تتمسك بترشيح نائب الرئيس وتسميته ويعينه رئيس الجمهورية ويوافق عليه المجلس الوطني ، ويكون أيضا رئيسا للسلطة الانتقالية في دارفور.
2- السلطة الانتقالية :
- تختص بتنفيذ اتفاق السلام
- حفظ السلم والأمن
- التخطيط للتنمية والأعمار
- المصالحة وتضميد الجراح
تتكون من مجلسين :
أ- المجلس التنفيذي
يتكون من رئيس تنفيذي و18 عضوا ويقوم رئيس الجمهورية بتعيين الرئيس التنفيذي ونائبه من الحركات المسلحة.
ب- المجلس الإشرافي :
ت- يتكون من 66 عضوا إلى جانب الرئيس ونائبه ويضم ممثلي الحركات وممثلي مجلس الولايات
موقف الحكومة: الفصل بين منصب نائب الرئيس ورئيس السلطة الانتقالية، وان يكون دور المجلس إشرافيا وليس تشريعيا ولا شان له بسن قوانين ولا باس من استعراضه للموازنة ، على أن تعتمد كلمة اختصاصات Functions
موقف التحرير والعدالة :تتمسك بالجمع بين المنصبين وتسميتهما وتتمسك بان يكون للمجلس سلطات Powers وان يكون له سلطات تشريعية ، وتمسكت بـتسمية (وزير) لأعضاء السلطة الانتقالية ورفضت كلمة (أمين) كما اقترحت إنشاء وزارة شؤون السلطة الانتقالية.
3- الإقليم الواحد :
يجرى استفتاء متزامن في ولايات دارفور الثلاث في موعد لا يتجاوز السنة قبل الانتخابات العامة على خياري :
- إقليم دارفور
- الإبقاء على الوضع الراهن ( 3 ولايات شمال وجنوب وغرب دارفور)
موقف الحكومة :إجراء الاستفتاء خاصة وان اتفاق ابوجا قد نص عليه .
موقف التحرير والعدالة: تتمسك بالإقليم الواحد
نص المقترح على ان تتولى مفوضية استفتاء دارفور تنظيم الاستفتاء بشان وضع الإقليم ويتم مراقبته دوليا وان تعود حدود الإقليم على ما كانت عليه في 1 يناير 1956 .
كانت نصيحتي ان يتم تقديم تنازالات متبادلة لحل الازمة وان يتم منح الاقليم حقه في السلطة بما في ذلك منصب نائب الرئيس .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)